وانا صغيرة وفى هذة الليلة كنت انتظر فى بلكونة منزلنا حتى تفتح السماء ابوابها وكنت اسرح بخيالى كيف يكون هذا النور الذى يتحدثون عنة اهو ربى سأشاهدة
ام انة باب السماء وسأشاهد الملائكة
ماذا سأطلب من ربى فى هذة الليلة اهى دعوة واحدة اثنين ثلاثة
كنت دائما اعتقد انها دعوة واحدة وكأنها المصباح السحرى الذى يخرج منة المارد ليحقق لى ما اريدة من امنيات
وكبرت وعلمت من هى ليلة القدر
سميت ليلة القدر؛ لعظم قدرها عند الله، وقيل: القدر بمعنى الضيق؛ لضيق الأرض عن الملائكة التي تنزل فيها، فروى أحمد عن أبي هريرة مرفوعا: «إن الملائكة تلك الليلة أكثر من عدد الحصى»
ويستحب أن يدعو فيها؛ لقول عائشة: يا رسول الله، إن وافقتها ما أقول؟ قال: «قولي: اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني» رواه أحمد
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن أمارة ليلة القدر أنها صافية بلجة، كأن فيها قمرا ساطعا، ساكنة ساجية، لا برد فيها ولا حر، ولا يحل لكوكب أن يرمى به فيها حتى تصبح، وإن أمارتها أن الشمس صبيحتها تخرج مستوية ليس فيها شعاع، مثلَ القمر ليلة البدر، لا يحل للشيطان أن يخرج معها يومئذ(330) ». قال بعضهم: ويسن أن ينام متربعا، مستندا إلى شيء. نص عليه أحمد، ويأتي في المعتكف
ربى انك عفو تحب العفو فأعفو عنا
هناك تعليق واحد:
جزاكم الله خيراً
وربنا يكتبنا من اهل الجنةومن عتقائه من النار في هذا الشهر الكريم
وربنا يجعل هذه التذكرة في ميزان حسناتك
صلي علي النبي
إرسال تعليق